jeudi 24 avril 2008

سوسة موش معروفة كان بمكالة الحارّ


ينظر القضاء التونسي في قضية غير مسبوقة، تتعلق بتوجيه تهمة لشاب بمواقعة أنثى وإفقادها لبكارتها عن بعد، أي عبر الهاتف الجوال.

وبحسب صحيفة الصريح التونسية، فإن هذه القضية الغريبة تنظر فيها حاليا الدائرة الجناحية في المحكمة الإبتدائية في مدينة سوسة برئاسة القاضي كمال برقاش، وتترافع فيها المحامية مها مطيبع، وتتعلق بشكوى تقدم أفراد عائلة تونسية تتهم فيها شاباً باغتصاب إبنتهم البالغة من العمر 20 عاما، وذلك بعدما أكد تقرير الطب الشرعي أنها فقدت عذريتها حديثا.

غير أن الشاب، البالغ من العمر ثلاثين عاماً نفى أن يكون لمس الفتاة أو واقعها، ولكنه اعترف بأنهما كانا يجريان اتصالات ساخنة ومطولة عبر الهاتف الجوال.


وأضاف في اعترافاته أنه انتبه ذات مرة بينما كان في قمة انسجامه وتواصله الحسي مع الفتاة المذكورة عبر الهاتف الجوال، إلى صراخها، لتبلغه بعد ذلك بأن قطرات دم سالت منها وهي منسجمة معه عبر الهاتف.

ورجحت المحامية فرضية أن تكون الفتاة قد فقدت بكارتها أثناء ذلك الإنسجام، باعتبار أن تقرير الطبيب الشرعي يؤكد عدم تعرض الفتاة المذكورة لأي إعتداء جنسي، ما يعني أنها قد تكون في لحظة إنتشاء قصوى "فعلت بنفسها ما كان يجب أن يفعله بها العريس ليلة الدخلة".


وذكرت الصحيفة التونسية، فإن هذه القضية قد تبدو طريفة، ولكنها في واقع الأمر هي سابقة تستوجب فقه القضاء لحسم تفاصيلها وجزئياتها، باعتبار أن "جريمة المواقعة حصلت بكل تفاصيلها، ولكن من خلال الصوت فقط،أي أنها مواقعة عن بعد، ومع ذلك فإنها ظاهريا موجودة بإعتبار ثبوت مظاهرها(فقدان البكارة)،ولكنها فعليا غير موجودة لانعدام عنصر المباشرة،وعدم توفر أحد أهم أركانها
".

Source: Babnet de "AlSari7"

mercredi 23 avril 2008

Coup de Coeur du Mois, Archive

Pour ce mois, j'ai choisit le groupe anglais Archive, que j'aime beaucoup. J'ai pas trop cherché sur le net de nouvelles perles faute de temps, donc ce n'est pas vraiment une découverte.
Savourez tout de même, ce style bien anglophone, presque underground.

Taste of Blood


Again(Live)


Fuck You


vendredi 4 avril 2008

Amel Mathlouthi, Live in Bastille



Notre Dolores nationale dans toutes ses états, avec un très beau texte.

mercredi 2 avril 2008

Ces Kerkeniens qui nous honorent

مثلّ الدكتور التونسي الهاشمي التومي اصيل جرز قرقنة في المدة الاخيرة الحدث في اغلب الصحف ووسائل الاعلام الاوروبية السمعية منها والبصرية وكذلك قناة الـ«بي.بي.سي» العالمية التي اهتمت بالموضوع
فقد تمكن الدكتور التومي منذ سنة 2005 من الحصول على انجاز علمي باهر في مجال التصوير بالاشعة وامراض المفاصل وقد قام مؤخرا بتدشين شركة خاصة به تتولي تسويق المنتوج الذي اكتشفه وكان الدكتور الهاشمي التومي انتدب من قبل جامعة «كارديف» سنة 2005 للعمل كباحث في مجال «علاج العضلات. وفي ماي 2005 اكتشف الباحث التونسي طريقة جديدة لمعاينة تكلس العضلات انطلاقا من صورة عبر الاشعة. وقد تم تسجيل هذا الاختراع الحصول على براءة اختراع في لندن في ماي 2005 ونشر في جويلية من نفس السنة في بريطانيا. وتم بعد ذلك نشر هذا الاختراع في كل دول العالم.
وتمكن هذه الطريقة من معاينة تكلس العضلات وتمددها عبر صور بالاشعة عادية. وقد اعطت هذه الطريقة نتائج علمية باهرة فاقت حتى النتائج التي يوفرها التصوير
بالرنين المغناطيسي (I.R.M) وكان لها تأثير ايجابي جدا على قطاع الطب حيث مكنت من تجاوز ضرورة اجراء فحص بالرنين المغناطيسي لمعاينة ألم الركبة. واصبح اليوم من الممكن القيام بصور اشعة عادية لعضلات الركبة لتشخيص اصابات او غيرهــــــــا.

وقد اخذ هذا الاكتشاف الطبي بعين الاعتبار من قبل شركة «ديماسك» للقيام بأبحاث مشابهة وتطبيق نفس الطريقة في مجالات طبية اخرى مثل الكشف المبكر عن أورام الثدي.

ويعتزم الدكتور التومي وشركته «ديماسك» جلب هذا المنتوج الطبي الجديد الى تونس وهو ما من شأنه ان يخفف ويقلل من كلفة علاج العظام والعضلات وكذلك في مجال الطب الرياضي.
ويذكر ان الدكتور الهاشمي التومي عاش في جزر قرقنة حيث درس لحد سن الـ18. ثم تابع دراسته في المجال الرياضي في المعهد الاعلى للرياضة والتربية البدنية بصفاقس حيث حصل على الاستاذية ومنها انتقل للدراسة بفرنسا حيث قدم اطروحة مرحلة ثالثة في مجال الطب الرياضي. وبعد ذلك انضم ولمدة سنتين الى احد اكبر مخابر الطب الرياضي في ولاية ويسكونسن الامريكية قبل التحاقه بجامعة «كارديف